الثلاثاء، 27 أبريل 2010

وصيه الروح : لا غيبت عنك حبيبي عيش الحياة بحب وامانى









،، بروح وفى قلبي جروح



يمكن الالاقي فى غيبتي ملقاكم



أحلام وامال كانت امانى



وبكسرة النفس لاقت هواكم



جايز بعد ما أروح تدرون بحالى



واللي جفا عليا يحس بأمالي



كنت معه أقرب من الروح



وبعد الفراق صارت روحوا بكياني



تعبت أردد حبيبي كفاياك جروح



لكن اليوم قلبك معي كفَاني



ذهبتُ وتركت لك ذكري عن طيب خاطر



وأخذت روحك تؤنس وحدتي وزمانى



راحلة عنكم وكلى سعاده



لأنى فى بعادي لاقيت أحبابي



أمانه لا تضايق حالك حبيبي



فأنت الروح والقلب بعدك فاني ،،







23/4/2010

الجمعة، 5 مارس 2010

خلآـآـآص تكفى‘ يا زمــــن





شيء على خدي يسيل..؟؟







مادري مطر!







مادري بحر!







يمكن دموعي بهاالقدر؟؟؟!







تبكي على جرح العمر







وابكي أنا موت الصبر







تكتب " دموعي " كلمتين .!







الحزن مامنه مفر ..؟







رحله طويله والحزن .... كسرمجاديفي خلااااص







كل المواني تحطمت .... تعبت يادنيا خلااااص







أبكيجحود ( الأوفياء )







وأبكي طعون ( الأصدقاء )







والمشكله لامنطعنت!!؟؟







ما يبكي إلا ( الأبرياء ) !







ممكن تخليني بهدوء؟







( أنا أسئلك أسهل سؤال ) ...؟!!







ممممكن تخليني بهدوء؟







بنام مرةمبتسم







بحس جرحي ملتئم







ليه الظلم..؟



ليه الظلم..؟؟؟







تكفىطلبتك يازمن..!!







ابي وسادة كـ البشر !وسادتي كلها ألم!!







في جنبهاالأيمن وهم







في جنبها الأيسر ندم







وأحيان أنا بوجودها ... أحسها صارتعدم!







ممكن تخليني بهدؤ؟بنام مرة مبتسم..







دخيلك يازمــن بسألك ...؟؟؟







أمانة لاتلف وتدور







هذول الناس أنا أغليهم







واعاملهمبصدق شعور







أخاف انك علي تجور







وأزعلهم بدون شعور







أحس الطعنة فيظهري







أنا أكتم آآآآهتي مقهور







ألاقي خنجرك فيهم







عليهم خاطريمكسور







دخيلك لا تأذيهم







دخيلك لاتأذيهم







دخيلكلاتأذيهم







ياحزن دامك بحر... مجبور إني أبحرك







يازمن دامك غدر... مجبورإني أهجرك







تسكني وإلا أسكنك نهايتك ...!!







بعرف أنا نهايتك ...؟؟







مليت موت الأمنيات







تجرحني كل الذكريات







دمعة ألمبكيتها







لاني من ألامي ارتويت







خلااااااص تكفى يازمن







خلااااااصتكفى يازمن







خلااااااص تكفى يازمن











هذي مسافات الحزن







فيذمتي كلها مشيت







خلاص تكفى يازمن ..







أنا بديت من الوهم!







وكانتنهاياتي وهم!







أناالألم







والمستحيل







والوجود







والعدم







خلاص ماعاد ينفع ندم؟!







كنت انتظر منك يازماني تهديني الوفاااا







كنت أحسب الطيبة " حلم " في داخله طفلٍ غفى ..







لاااااا مارجيت منهم عطى !







ماكنت أبي منهم عطى؟







كنت ارتجي لامن بكيت







وهلت دموعي و أنتهيت







ألقى لي حضن ٍ بهدفا







أشكي له عذاب ٍ في الخفى







لكن ...







خنت يازماني ..







واهديتني أقسى جفاااا







أقسى جفاااااااااا







أأقسىجفااااااااااااااا











خلآـآـآص تكفى‘ يا زمــــن



مما راّق لي



أشكركم على حسن الحضور



أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

السبت، 2 يناير 2010

يامن عشقتهم بحياتى لكم إعتذاراتي





إعتذاراتى لكل من عشقتُ وجودهم بحياتى


فقد تكون هذه أخر كلماتى


أو


قد تكون هذه النهايه ووفاتي


أستمحيكم عذراً


يامن كنتم لي ذاتي


فأننى إكتشفتُ أن الخطأ أكبر ميزاتى


وأن الحزن لم يكن لأحد إلا من ملكَ صفاتى


حتى الألم لم يعترف بي علي صفحاتى


فأرادوا أن يتخلصوا مني وتركوني للذاتي


فالسماح إذا كنتُ يوماً حاقدة لكم قبل مماتى


أيها( الحزن )


أعتذر لك لجرحكَ بعياراتى


وأنتى يا ( مشاكل ) إعذريني


إذا إمتلكتكِ بحياتى


و ( الجرح والألم )




إعذرونى إذا كنتم يوماً


أغلي من حياتى وأقتبستُ من معانيكم تفاصيل حياتى


فلم يكن لكم أي ذنب لنهاياتي


فـ منكم تعلمتُ الكثير والكثير


تعلمتُ أنى لم أنتقى يوماً انسب إختياراتى


وأنكم لم تكونوا يوماً سبب جراحاتي


لكن السبب بي أنا


فأنا من أخطأتُ فى حقي وفي ذاتي


إعذرونى فقد حانت نهايه كلماتي


ومن بعد النهايه


لا تفيد الاعتذاراتي

الجمعة، 25 ديسمبر 2009

هي و هو



هى


تحلم دائما بحلم ٍ يتردد عليها


تبحث عن شئ مجهول بين الطرقات


تظن أنها ستلاقيه


تري من بعيد خياله وتستمر بالسير نحوه


وعندما تصل لأخر المكان يختفي


فتعود منكسرة حزينه


ناظرة من جديد وهي تقف بين مفترق الطرقات


مختلسه النظر هنا وهناك



على أمل انها ستري هذا الشئ مره اخري



لتجري وراءة هذه المره



لعلها تجده يوماً من الايام



ليستريح قلبها



وتدور فى دائرة مغلقه



الي نهايه العمر


هو


انسان يحب الضحك والمرح

كبراءة الطفل الصغير


يحبها لكن ينقصه الجديه بالحديث


يحزن مثلنا ويفرح عند سماع خبر جميل



لكنه عند الحزن يكون أنسان أخر


منعزل عن الحياه لا يود أن يري الاخرون


ولا يحب أن يشارك أقرب الأقربون


تراه حبيبته أنه متجاهل بعيد


تصف حياتها معه بالبرود الشديد


ينقصها العطف والحنان


تعطيه شئ ولا تحسه يبادلها إياه


فتتسائل دائماً !!



لماذا هذا الجفاء المديد ؟


وإلى متي سينتهى ؟ ويدري أنه مقصر بحقها


وهو لا يبالى ولا يهتم



متي سيشعر بها ويعوضها ما حرمت


منه؟


من اين له بهذه الانانيه فهي لا تبخل عليه بمشاعرها !


ويمتلئ قلبها بالأسئله التى تنتظر الجواب؟



هذه هى حياتهم الدائمه فلا جديد ولا وعيد